مقالات الرأي والأعمدة

إسحق احمد فضل الله يكتب الموجوعين خلاص

آخر الليل

إسحق احمد فضل الله

الموجوعين خلاص

المقاومة السورية….والتلاتشر سنة قتال
والاسبوع الماضى تحتل سوريا ودون طلقة…
الاتفاقيية يبدا تنفيذها

وامس. يوم هرد نيالا وشرق ام ضوابان والحاج عبدالله ومناطق اخرى…بالبراميل
يعنى. الطعنة الاخيرة للثور…والاتفاقية تشتغل
والامريكان للمرة الثانية ههذا الاسبوع يعلنون الدعم منظمة ارهابية..
يعنى( يا الامارات امسكى ايدك)
الاتفاقية تشتغل
والاتفاقية هى
بين ترامب وبوتن
وهى. نهاية الحرب فى سوريا والسودان
و….
سنجة كان بها الاف الجنجويد….اختفوا فجاة…اين ذهبوا؟
ذهبوا…( ارسلناهم) الى الجنوب…
وانضموا الى مشار
….الى مشار ليجلد مشار سلفا كير
سلفا كير الابله الذى يدعم كاكا
وهذا لا صلة له بالخبر التالى….
الايام القادمة سوف تشهد قيام معارضة( داخل الامارات) واسمها….مجموعة ساحل عمان…وهو الاسم الاصل للامارات
ومما يعنى ان
+ واحد….
بالتسلل والبراميل والهزائم…مدنى انتهت
وضربة نيالا وتوقف دعم كاكا للجنجا …تعنى. الفاشر انتهت
وانتهاء حرب سوريا فى يومين…
وطحن الاماكن حول مدنى فى يومين
وضرب نيالا اشياء تعنى ان
حرب السودان تحتضر
واتهام معارضة الامارات بانها هى من فجرت يخت وزير خارجية بن زايد يعنى ان المعارضة هذه تبدا العمل
و( عواس السم) سوف ياكل منه وجبة كاملة
وان( زول كدا) سوف يلحق ببشار الاسد
واتفاق السعودية مع اسرائيل لعدم دعم الامارات يعنى ان الامارات تفقد السعودية وتفقد اسرائيل وتفقد ايران و
تفقد. وتفقد. وتقعد فى الصقيعة. مما يعنى ان الدعم عندنا الان يعيش زمانا مثل زمان من يصاب بحبس البول
وحتى العاهرة العجوز ديك…بريطانيا تكف يدها الان لان اتفاقية بوتن/ ترامب تعنى اوروبا كلها

(2)

بقى ان البلهاء من الكونجرس صاحوا بان
….. امريكا تدعم عودة الاسلاميين للحكم فى سوريا وفى السودان
والرئيس قال
افغانستان لم تستقر الا بعد ان دعمنا طالبان
والان ندعم الاسلاميين فى سوريا وفى السودان وفى الشمس والقمر
وهذا يعنى عودة الاسلام الى مصر والاردن و..و

(3)

اتنين
ومن يدخل سوريا الان هم الاسلاميون…جبهة النصرة تحت اسم كتائب الشام
والان حين تصرخ قحت محذرة امريكا من. عودة الكيزان تجيب امريكا بالاتفاقية الجديدة
ومش اوروبا فقط. بل مجلس الامن امس الاول يعقد جلسة سرية حول هذا…ويتفق…سرا
ولينفقع من شاء ونحن نقول ان قوش تنبا بهذا عام
المهم. قبل ان ينقطع الشحن نكتفى بهذا
وحضروا الدلوكة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى