مراجعات زينب يسن محمد تكتب “سمح القول في حب الحبايب”

مراجعات
زينب يسن محمد
سمح القول في حب الحبايب !!!
* دلالات الاسم كانت كلمتي الترحيبية ب كل كوكبة حبايب بورسودان عند انضمامي لهذا المجتمع البورتسوداني الذي يضم رجال بقامة وطن ورموز تجمعوا علي حب الحبايب ..
* يوم امس لا ينسي روعة المكان شكلت الصورة وفي منتجع أمواج السياحي كان لاصطفاف العربات علي شريط البحر يحملك للحديث مع نفسك من هم هؤلاء الأمراء الذين يملكون الفارهات .
* وهناك وجدت حبايب بورسودان عالم جميل كان كل شئ منظم كعقد فريد معقود ب بشاشة الوجوه وحفاوة الاستقبال تملي المكان والكل يردد كلمة حبابكم حبابكم وفي لمح البصر نظرت من حولي وجدت الجميع يتدافع ليرفع التمام والتحية علي القيادية الجميلة صاحبة الطلة البهية مريم حمد وهي تستقبلهم فردا فردا وتردد ايتنينا ..ايتنينا …
* وانتقلوا الي مسرح الغداء وهم يشكلون حركات صفاء.. انتباه ويتنقلون بين الطاولات يضعون كل ما لذا وطاب من كبسة الفراخ لذيدة النكهة والطعم…ليعود النشاط الي الخلف دور ويااااااااا روعة الحلويات والباسطة كانت تحفة الي الان طعم السمن البلدي في فمي ….
* ومسرح اخر من ألوان الفشار المكرمل بالون الذهبي .والأخضر .ولون الشوكليت.. المشروبات الباردة والبطيخ والفاكهة الطازجة .
* وتجمع الكل في دائرة تتوسطها القهوة ذات الطابع البجاوي الأنيق واختلاط رائحة البن الذكية والبخور جعلت الفناجين ترقص طرباً وهي تقدم للجميع ليكتمل الكيف بالبكري والتني وينداح الحضور في كلمات أسرت الجلسة بالتعريف عن منتدي الحبايب كلمة الموسس والأمين العام والمالي والاجتماعي يدوزنون عن حكاية التوأم الفريد بين حبايب بورسودان وأصدقاء مرضى الريف في دراما خفيفة الظل من الرائع حمد ليقول نحن الحبايب ولكم كل الحب
* وفي تمام الساعة الخامسة توجهنا الي الفارهات للعودة الي ديارنا نحمل الذكرة الجميل وفلاشات الموبايلات وعدسة الرائع الأنيق احمد السناي تلتقط الصور الجماعية .
* أما أنا كنت سعيدة بكم ومعكم شكرا حبايب بورسودان علي حلاوة الروح والحميمية والعطاء