مقالات الرأي والأعمدة

إسحق أحمد فضل الله يكتب الان الكتابة الممكيجة تبعد

إسحق أحمد فضل الله يكتب الان الكتابة الممكيجة تبعد

………

( الان…)
والان الكتابة الممسحة الممكيجة تبعد
والان الكتابة هة ردم الاخبار بالكوريق

……

وعن سنجة السيد ناصر مدير المحلية يقول فى الانس…
سنجة دخلها التمرد فى عشرين دقيقة. لان المتعاونين كانوا كثيرين
قال
لولم نسحب 200 تانكر وقود لكان الوضع يصل الى الخراب
الان سنجة تعود…والنازحون الان فى الاسواق والبيوت
واهالى سنجة استلموا عدد مخيف من المتعاونين( وكل متعاون يكشف اعضاء خليته)
والمنهوبات مركومة فى السوق.

……..

والسكر والدالى والمزموم هى ما بقى من الولاية
ثم؟؟

…….

ومن يكشف هو( ربيع..اكبر داعم للمليشيا) وربيع يقول امس
المليشيا شربت المقلب بغباء شديد
والشرك صنعته لهم قحت
وقحت الان/ بعد ان طحنت المليشيا بالجيش/ تغازل الجيش
وقحت والعالم كلهم عرف ان السودان الان/ وكل سودانى/ هو الان…جيش…وبس
وانه لا مستقبل لاى حكومة مدنية
ومبارك الفاضل يصرخ امس الاول
ودقلو يبكى/ فعلا/ ويتمخط
وفى ايرلندا اجتماع السودانيين يطرد القحاتة من اجتماع هناك
انتهت؟؟
امسك..
من امس متحركات المصرى. والبرق. والصياد. ..و..و
تتجه كلها فى وقت واحد الى شركيلا. وامروابة والدفينة. والطرشة و..و. والتى. والحصاحيصا
وحين تجمع انت المواقع هذه تجد انها تكتب كلمة( م-د-ن-ى)
وخبر صغير هو الخبر الذى يكتب كلمة…انتهت
الخبر يقول
اسقاط طائرة كانت تحاول الهبوط. كالعادة فى مطار نيالا
الاسقاط هذا يعنى ان الضربة النهائية….تبدا فى كل مكان

…….

وخبر صغير اخر
هو
ضربة طيران فى ترساب
ما يجعل للخبر معنى كبير هو…دقة. السلاح الجديد
ضربة واحدة عدمتهم. نفاخ النار
ثم امس. حمرة الشيخ
الحصاحيصا
الضعين.و..و
خبت جد الان وفى كل مكان

….

قال الخبراء
تجارى العالم الان الى السودان يعنى ان مخابرات كل دولة تقول لدولتها ان الحرب انتهت…والحقوا صلحوا العلاقة مع السودان

…..

وخبر صغير….
وهو….محاولات هروب الجنجا بملابس النسوان تنكشف لانها محاولات ينقصها شىء
والشىء هو
قبل اعوام قليلة السلطة فى بورتسودان تكتشف ان شحنة من الضان على سفينة تتبول. من الامام. وليس من الخلف كما تفعل النعجة
والسلطة تكتشف ان المصدرين( للتحايل على قانون منع تصدير الخراف) يصنعون( بتاع) لكل خروف حتى يبدو وكانه نعجة…
وتنكر الدعامة الهاربين يفشل لانه كان عليهم ان يركبوا بتاع وليس نهود فقط
الحكاية انتهت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى