أمير حسن يكتب “درجة خطورة عالية …. رسالة للبرهان ومُفضل”
أمير حسن يكتب درجة خطورة عالية رسالة للبرهان ومُفضل
* لا تزال بعض الدوائر الاقليميه الدوليه تعمل ضد السودان.. ما أن لاحت بُشريات إنتصارات القوات المسلحه على مليشيا حميدتي حتى ظهرت ملامح كيد قديمٍ مُتجدد عن طريق المنظمات. وهذا المره بواسطه منظمة (أوشا) ( OCHA) التي قامت بتعين الفرنسيه(Isabelle Moussard Carlsen) (*إيزابيل*) مديره لها بالسودان(لا تتحدث اللغه العربيه) وحسب مصادر أمنيه بأن الترشيح هذا تقف من ورائه دولة الشر الإمارات بالتنسيق التام مع(قحت) الغرض منه يتمثل في.
١/وقف وتجفيف المشروعات المقدمه من قبل الأمم المتحدة للسودان.. وذلك بفبركة تقارير كاذبه عن الأوضاع ما بعد نهاية الحرب.
٢/رفع تقارير مُضره عن حقوق الإنسان في السودان وفق القوانين الجنائيه الدوليه.
٣/ فتح قنوات تواصل مع مناديب المنظمات الدوليه في السودان والتأثير عليهم(*بكافة الوسائل*) لرفع تقارير مروعه عن الأوضاع في السودان.
٤/العمل على إيجاد فرص عمل وتدريب لكوادر من(قحت) تحت غطاء المنظمه
* هذا يتطلب من وزاره الرعاية الاجتماعية ومفوضية العون الانساني إعداد تقرير عنها والدول التي عملت بها والمنظمات ورفعها ودراسته مع إدارة المنظمات بجهاز الأمن والمخابرات مع التوصيه فيه لوزاره الخارجيه برفض منحها تأشيرة دخول للسودان وهذا حق سيادي ممنوح لكل الدول في رفض مندوب منظمه وعدم منحه تأشيرة دخوله لوجود بعض الملاحظات عليه.. مع العلم أنها قدمت لسفارتنا في كينيا طلب منها تأشيرة دخول.
* هنالك بعض المنظمات كانت داعمه للمليشيا بصوره مباشره وغير مباشره وهنالك شواهد كثيره ظهرت ايام الحرب منها يعمل في المجال الطبي ومنها في مجال الإغاثه وما معبر(*أدري*) ببعيد.. وبعضها يعمل لاجنده ضد السودان وشعبه لا تزال صور السفراء في إعتصام القياده و زيارتهم الإجتماعيه دون إستأذان من وزارة الخارجيه شاخصه في أبصارنا أيام حكومة (*قحت*)
* وايام حكومة المشير/البشير تم طرد منظمات ثبت تخابرها ضد السودان أكثر من(13) منظمه لكنها عادت للعمل ايام حكومة قحت التي فحت الأبواب على مصرعيها لسرطان التدخلات الاجنبيه الخبيثه.
* هذه المنظمه وغيرها والتي تندرج تحت المستويات الثالثه للتعامل(المستوى الأول الوكالات الحكوميه التابعه للدول.. والمستوى الثاني المنظمات التابعه للدول.. والمستوى الثالث المنظمات العاديه) خطرٌ قادم وحربٌ ناعمه يجب أن يكون ملف إدارتها في يد قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة الفريق/البرهان.. ومدير جهاز المخابرات العامة الفريق/مُفضل..لسرعة الحسم فيه.
*أمير حسن ابورغد*
٢٧/نوفمبر/٢٠٢٤م