مقالات الرأي والأعمدة

عابد سيداحمد يكتب “مدني يااجمل خبر”

إبر الحروف
عابد سيداحمد

مدنى يااجمل خبر

* خبر الامس الذى ملأ الدنيا وشغل الناس كان إنضمام إبن البطانة المتمرد ابوعاقلة كيكل للجيش

* و كيكل المنسلخ عن المليشيا الارهابية هو من إجتاح الجزيرة ارض المحنة بقواته وتم تعيينه او عين نفسه حاكما علي حكومة المليشيا المدنية للجزيرة لا فرق ..

* والفرق انه بعد ان فعل كل افاعيله تلك عاد لقراءة المشهد.. والمشهد حوله يقول لقد رحل المؤسس واغتال الجيش قادة المليشيا واحدا تلو الاخر ثم بدا فى استرداد المدن واقتراب من مدنى

* وفى قراءة المشهد و ربط الرجل بين الواقع واهداف الاستمرار اتضح له انهم اداة لتنفيذ اجندة اخرين بالخارج لاغير فقبل بالتفاوض والاستسلام

* اما خبر اليوم …الجيش يتقدم بقوة نحو مدنى لاستردادها بمعنويات عاليه زادها انضمام قائد قوات المليشيابالجزيرة له

* اماالمليشيا الارهابية فقد اصبح عليها الصبح ومفاجاة الامس بانسلاخ قائدها جعلت الاحباط والهزيمة يسيطران على الحالة النفسية لجنودها

* فالرجل عندهم هو القائد وخزانة الاسرار العسكرية وانضمامه للجيش يعنى تسريع خطى الجيش لتحرير مدنى معتمدا على القوة والمعلومات

* وكيكل بعد ان تكشف له زيف واباطيل دعاوى مليشيا ال دقلو لن يبخل بشئ

* والمليشيا يعنى انضمام كيكل وقواته للجيش عندها كذلك فتح الطرقات الرابطة بين نهرالنيل والقضارف وكسلا وشرق الجزيرة وهذا ماتم بالفعل منذ الامس بعد ازالة كل الارتكازات هناك كما انفتح لشرق الجزيرة باب دخول كثير من السلع والخدمات

* ويعنى تعاون الجيش وقوات كيكل بعد اليوم لا فزع من الخرطوم سياتى لقوات المليشيا للجزيرة والعكس

* كما يشكل انضمام قائد قوات المليشيا وحاكم الحكومة المدنية للمليشيا بالجزيرة للجيش رساله للعالم بان مسرحية ال دقلو التراجيدية فى نهايتها والدليل استسلام الكبار واستمرار انتصارات الجيش

* فعلى محافظ مشروع الجزيرة والمناقل ان يغادر مكتبه المؤقت الحالى ببورتسودان ويذهب للمناقل ليحتفل هناك مع مزارعيه بالجزيرة مع اول زغرودة فرح للتحرير

* وعلى طائرة الفريق الكباشى المرابطة هناك الا تغادر قبل ان تحط فى مدنى

* وعلى والى الجزيرة الراكز الذى صمد فى المناقل فى اقسى الظروف ان يعد العدة للانتقال لمدنى وبدء الاعمار واستقبال العائدين من هناك

* فقد اقتربت جدا ساعة الصفر وهيا الله كل اسباب النصر الوشيك لتبدا عودة المحبين لارض المحنة التى يحبها اهلها والتى ماخرجوامنها لولا ان اخرجوهم ال دقلو الارهابيين قسرا
* اقتربت لنغنى مع العودة :

إبر الحروف
عابد سيداحمد

كيكل ومدنى واجمل خبر !!

* خبر الامس الذى ملأ الدنيا وشغل الناس كان إنضمام إبن البطانة المتمرد ابوعاقلة كيكل للجيش

* و كيكل المنسلخ عن المليشيا الارهابية هو من إجتاح الجزيرة ارض المحنة بقواته وتم تعيينه او عين نفسه حاكما علي حكومة المليشيا المدنية للجزيرة لا فرق ..

* والفرق انه بعد ان فعل كل افاعيله تلك عاد قراءة المشهد.. والمشهد حوله يقول لقد رحل المؤسس واغتال الجيش قادة المليشيا واحدا تلو الاخر ثم بدا فى استرداد المدن والاقتراب من ودمدنى

* وفى القراءة ربط الرجل بين الواقع واهداف الاستمرار فاتضح له انهم اداة لتنفيذ اجندة اخرين بالخارج لاغير فقبل التفاوض واستسلم

* اما خبر اليوم …الجيش يتقدم بقوة نحو مدنى لاستردادها بمعنويات عاليه زادها انضمام قائد قوات المليشيابالجزيرة له

* والمليشيا الارهابية يصبح عليها الصبح ومفاجاة الامس بانسلاخ قائدها جعلت الاحباط والهزيمة يسيطران على الحالة النفسية لجنودها

* و الرجل عندهم هو القائد وخزانة الاسرار العسكرية وانضمامه للجيش يعنى تسريع خطى الجيش لتحرير مدنى معتمدا على القوة والمعلومات

* وكيكل بعد ان تكشف له زيف واباطيل دعاوى مليشيا ال دقلو لن يبخل للجيش بشئ

* والمليشيا يعنى عندها انضمام كيكل وقواته للجيش ايضا فتح الطرقات الرابطة بين نهرالنيل والقضارف وكسلا وشرق الجزيرة وهذا ماتم بالفعل منذ الامس بعد ازالة كل الارتكازات هناك كما انفتح لشرق الجزيرة باب دخول كثير من السلع والخدمات

* وتعاون الجيش وقوات كيكل يعنى لا فزع من الخرطوم سياتى لقوات المليشيا للجزيرة والعكس

* كما يشكل انضمام قائد قوات المليشيا وحاكم الحكومة المدنية للمليشيا بالجزيرة للجيش رساله للعالم بان مسرحية ال دقلو التراجيدية فى نهايتها والدليل استسلام الكبار واسترداد المناطق

* فعلى محافظ مشروع الجزيرة والمناقل ان يغادر مكتبه المؤقت الحالى ببورتسودان ويذهب للمناقل ليحتفل مع مزارعيه بالجزيرة مع اول زغرودة فرح للتحرير

* وعلى طائرة الفريق الكباشى المرابطة هناك الا تغادر قبل ان تحط فى مدنى

* وعلى والى الجزيرة الراكز الذى صمد فى المناقل فى اقسى الظروف ان يعد العدة للانتقال لمدنى وبدء الاعمار واستقبال العائدين من هناك

* فقد اقتربت جدا ساعة الصفر وهيا الله كل اسباب النصر الوشيك لتبدا عودة المحبين لارض المحنة التى يحبها اهلها والذين لولا ان اخرجهم ال دقلو الارهابيين قسرا ماخرجوا

* اقتربت لنغنى مع العودة :
* مدنى الجميلة مدنى يااجمل خبر

* ويومها يعم الخبر الاجمل كل القرى والحضر ونستدل الستار بنهاية اقبح مسرحية فى ارض التقابة والخلاوى وارض المحنة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى